يعد مشروع ترميم وتأهيل وتوسيع مدرسة دار الأيتام الإسلامية في البلدة القديمة في مدينة القدس هو ثمرة أولى وبداية للتعاون ما بين مؤسسة منيب وأنجيلا المصري ومبادرة “مدرستي فلسطين” الفريدة والمميزة التي أطلقتها وترعاها جلالة الملكة رانيا العبد الله، والتي تلعب دورا هاما في حماية القدس والأماكن المقدسة فيها.
اذ قدمت المؤسسة الدعم اللازم لترميم وتأهيل وتوسيع المدرسة انطلاقا من إيمانها العميق بأن الاستثمار في التعليم هو احدى اهم الضمانات للحفاظ على جذورنا في المدينة المقدسة. فالمبادرة في الأساس جاءت لتحسين الواقع التعليمي الفلسطيني بكل مكوناته، وهي مفخرة للشعبين الشقيقين الأردني والفلسطيني